غزا العلماء والمخترعين المصريين أنحاء العالم كله باختراعتهم وامكانياتهم فتجد في الطب والهندسة والعلوم والطاقة علماء مصريين يدرسون تلك الأشياء ويتعلم منهم الكثير وعلي سبيل المثال في مجال الطب الدكتور مجدي يعقوب الطبيب والجراح العالمي وفي مجال الفضاء تجد الدكتور فاروق الباز وفي مجال الكيمياء تجد العالمي أحمد زويل وفي مجال الهندسة تجد الدكتور هاني عاز الذي شيد أكبر محطة مترو أنفاق أوربية في المانيا هؤلاء العلماء أن ظلوا في بلدهم مصر لكانوا مثلهم مثل دكتور جامعة لاتسمع ولاتعرف عنه شئ كثيرا من المصريين اصطدمت اختراعاتهم بالحكومات المصرية فاضطروا الي الهروب والهجرة خارج مصر بحثا عن ممول لأختراعاتهم والأن نحكي نموذج لمخترع مصري سيصل الي سابقيه ان لم يجد الدعم والتمويل اللازم من أكاديمية البحث العلمي في مصر : قال المخترع المصري العالمي المهندس أشرف البنداري الحاصل علي الميدالية البرونزية في المعرض الدولي السابع للاختراعات في الشرق الأوسط أن المخترع في مصر يضطر الي الهجرة خارج البلاد بحثا عن راعي وممول لأفكاره في مصر لا نلاقي الأهتمام الكافي ونقوم بالأنفاق علي اختراعنا من ...