الرومانسية عند القدماء المصريين:
*************************
يعتبر الملك توت عنخ آمون كان رمزاً للرومانسية ، ويظهر ذلك خلال ما حُفر على عرشه الملكي بالمتحف المصريى، حيث يتضح من خلالها إلى أي مدي كانت العلاقة تتسم بالحب بينه وبين زوجته, حيث يظهر وهو جالس أما زوجته فكانت تقف مرتدية رداء من الكتان شفاف الذي كان مفضلاً للمرأة المصرية ، ويظهر خلال النحت مصنوعاً من الفضة كنوع من التفضيل ، وتظهر الزوجة في أكثر عمل رومانسي يفضله قدماء المصريين حيث كانت تقوم بتدليك وعمل مساج لظهر وأكتاف توت عنخ آمون ، باستخدام كريم محمول فى يدها فى قارورة صغيرة كان يُجلب من النوبة, ولم يتركها زوجها تمارس الرومانسية وحدها بل رد عليها بمنحها أحد فرد نعله كي تشاركه فيه ، وكان هذا التصرف يلجأ إليه المصريين القدماء كرمزاً من رموز الرومانسية والمعروفة فى ذلك العصر، وهذه العادة أقتبسها الغرب إلى أن أصبحت هذه العادة منتشرة كأحد الطرق الرومانسية حيث تستخدمها المرأة الأوروبية وترتدي ملابس زوجها فى المنزل كنوع من التعبير عن الحب والامتنان ، وكان لا يكتفي توت عنخ آمون بذلك ولكن كان يهدي زوجته الورود بين الحين والآخر.
*************************
يعتبر الملك توت عنخ آمون كان رمزاً للرومانسية ، ويظهر ذلك خلال ما حُفر على عرشه الملكي بالمتحف المصريى، حيث يتضح من خلالها إلى أي مدي كانت العلاقة تتسم بالحب بينه وبين زوجته, حيث يظهر وهو جالس أما زوجته فكانت تقف مرتدية رداء من الكتان شفاف الذي كان مفضلاً للمرأة المصرية ، ويظهر خلال النحت مصنوعاً من الفضة كنوع من التفضيل ، وتظهر الزوجة في أكثر عمل رومانسي يفضله قدماء المصريين حيث كانت تقوم بتدليك وعمل مساج لظهر وأكتاف توت عنخ آمون ، باستخدام كريم محمول فى يدها فى قارورة صغيرة كان يُجلب من النوبة, ولم يتركها زوجها تمارس الرومانسية وحدها بل رد عليها بمنحها أحد فرد نعله كي تشاركه فيه ، وكان هذا التصرف يلجأ إليه المصريين القدماء كرمزاً من رموز الرومانسية والمعروفة فى ذلك العصر، وهذه العادة أقتبسها الغرب إلى أن أصبحت هذه العادة منتشرة كأحد الطرق الرومانسية حيث تستخدمها المرأة الأوروبية وترتدي ملابس زوجها فى المنزل كنوع من التعبير عن الحب والامتنان ، وكان لا يكتفي توت عنخ آمون بذلك ولكن كان يهدي زوجته الورود بين الحين والآخر.
تعليقات
إرسال تعليق