التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بشرى سارة للعاملين في الحكومة من وزارة المالية

بعد أن أصدر نائب رئيس مجلس الدولة المستشار طارق نعمان الفيل حكماً لرئاسة الجمهورية يلزم جميع الجهات الإدارية في الدولة أن تعفي الموظفين من العلاوات الخاصة و الرسوم و الضرائب المضمومة إلى الراتب الأساسي للموظفين، و أن تعيد جميع الضرائب التي تم خصمها من رواتب الموظفين بغير حق، شعر الموظفون في القطاعات الحكومية بالتفاؤل و السعادة، و قد أكد مصدر مسؤول من وزارة المالية صحة الخبر، و لمعرفة تفاصيل أكثر يمكنكم قراءة محتوى الرابط التالي:
المالية ترد الضرائب للموظفين بأثر رجعي.. تعرف التفاصيل
و في ضوء ذلك أعلن مصدر من داخل وزارة المالية أن الوزارة تقوم الآن بأعمال تجهيز كشوف أسماء الموظفين، حيث تقوم الوزارة الآن بحصر أعداد الموظفين المستحقين للمبالغ المالية التي ستقوم بردها إليهم، كما تقوم بعملية حصر للمبالغ المالية، و قد أكد مصدر مسؤول من داخل الوزارة أنه سيتم رد هذه المبالغ للموظفين على عدة أشهر، بحيث سيتم تقسيم المبالغ المستحقة لكل موظف على أن يكون الموظف قد استعاد كامل مستحقاته خلال شهور.
و قد أكد مصدر من داخل الوزارة أن محصلة المبالغ المالية التي ستقوم الوزارة بردها للموظفين قد تصل إلى 130 مليار جنيه، لذلك قد تطول فترة سداد الوزارة للمبالغ المالية، و قد صرّح أيضاً أن الوزارة ستقوم بإعداد كشف بقائمة أسماء المستحقين للعلاوة، و قد قامت وزارة المالية بتحديد المبالغ المستحقة لكل موظف و ذلك طبقاً للدرجة الحكومية، بعد حساب الضريبة التي كاانت تخصم من الموظف، و كانت المبالغ كالتالي:
الدرجة الحد الأقصى لفئة العلاوة بالجنيه شهرياً الحد الأقصى للعلاوة بالجنيه شهرياً
السادسة 400 470
الخامسة 400 470
الرابعة 385 450
الثالثة 340 400
الثانية 300 350
الأولى 255 300
مدير عام 170 200
وكيل وزارة 130 150
وكيل أول وزارة 130 150
هذا و قد أكدت وزارة المالية أنه بعد قيامها بإعداد كشوف أسماء الموظفين المستحقين للمبالغ المالية، على من لم يجد اسمه في الكشوفات يمكنه التظلم بتقديم طلباً إلى وزارة المالية
 بشرى سارة للعاملين في الحكومة من وزارة المالية… تعرف التفاصيل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طلسم سورة يس

أكتب أو إطبع هذا الطلسم على ورقة وأكتب بداخل الدائرة أسمك مع أسم أمك بمداد مصنوع من مسك وزعفران وماء ورد يوم الخميس قبل الغروب بنصف ساعة وبزيادة الهلال ثم أحمله معك وسترى كيف أن العالم سيتغير من حولك مع قراءة سورة يس   والإكثار من ذكر لا إلاه إلاّ اللّه طول النّهار واللّيل وعلامة الإجابة ترى رؤيا ديكاً أبيضاً يصيح وقت الفجر ويصحّيك لصلاة الفجر

اعرف بلدك محمية جبل علبة بحلايب

  محمية جبل علبة بحلايب.. أثار ونبات وحيوان وآبار كل ما يتخيله عقلك هناك تقع محمية جبل علبة في الركن الجنوبي الشرقي من مثلث حلايب جنوب البحر الأحمر ومساحتها أكثر من 35000 كيلو متر مربع وهي محمية من أروع المحميات في مصر وأكبرها لما بها من ورعة وجمال الطبيعة والحيوانات البرية مثل النمر الجبلي والغزال والجمال المصرية وجميع أوديتها يمتزج فيها لون الصحراء الصفراء بالخضرة من حشائش وأعشاب التي تحلق فوقها الطيور المهاجرة في سمائها الساحرة. نشاطات المحمية الطبيعية التي حاباها بها الله   تتسم محمية جبل علبة بأشياء كثيرة تجعل منها محمية مختلفة عن كل المحميات الأخرى فهي تجمع كل المميزات التي تتسم بها كل المحميات مرة واحدة من الموارد الطبيعية والبشرية والثقافية والاقتصادية من صحراء وزرع وحيوانات برية والطيور المقيم منها والمهاجرة ونباتات طبية اقتصادية وآثار فرعونية ورسومات قديمة وأبار وعيون مياه عذبة علاوة على ارتباطها بالبحر الأحمر بما به من ثروة بحرية رائعة...

مزارع فى قنا يعيش مع الثعابين

انخرط فى حب التصوف، وأصبح أحد أتباع الطريقة الرفاعية.. "أبو هاشم" يعيش فى منطقة قريبة من الجبل بقرية المراشدة التابعة لمحافظة قنا، صداقته لم تكن مع أشخاص من نفس فصيلته، لكنه أنشأ صداقة مع ثعبانين عثر عليهما أثناء تنظيف الحقل، منذ 3 سنوات، أطلق عليهما "رعد" و"رنانة" اصطحبهما إلى منزله غير مبال لخطورتهما، فهما ينتميان لفصيل الكوبرا. يقول وحيد محمد وشهرته "أبوهاشم": كانت البداية منذ 3 سنوات حينما خرجت كالعادة إلى الأرض لتنظيفها، فوجدت ثعبانين داخل حفرة، قرأت عليهما القسم التى تنتهجه الطريقة الرفاعية، وهو "أقسمت عليك أيها الثعبان أو الحية بهذه الكافات وما فيها من الكفايات وأسرارها التامة،‏ فلا تؤذينى بأنفاسك السامة،‏ وأن تأتى أمامى خاضعا خاشعا وإلا كنت من العاصين لله رب العالمين‏" وبمجرد أن قرأت تلك العبارات التى تعلمناها من مشايخنا وجدت الثعبانين يخرجان من الحفرة، وعليهما علامة الاستجابة للقسم، فاصطحبتهما إلى المنزل ليعيشان معى. وتابع: عندما عثرت عليهما كان عمرهما لا يتجاوز شهرين ونصف، وقبلها اصطدت ثعبانا من فصيلة "ا...