تساقط الشعر لدى المرأة..الأسباب والعلاج:
**************************************
الصلع وتساقط الشعرليس قاصرا على جنس دون سواه. صحيح ان الصلع، يرتبط
بالرجل أكثر من المرأة، إلا ان الجنس اللطيف ليس في مأمن منه، وإن المشكلة
قابلة للعلاج أكثر من صلع الرجال.
هناك العديد من الأسباب المحتملة وراء تساقط شعر المرأة، نستعرض منها الأكثر شيوعا:
* انخفاض مستويات الحديد: من الممكن أن يسفر نقص الحديد، سواء كان الشخص يعاني من أنيميا أم لا، ولكن هذا لا يعني الإسراع في تناول فيتامينات تحتوي على الحديد بدون تشخيص مستويات الحديد في الجسم أولاً من قبل طبيب، ذلك أن
كميات الحديد المفرطة في الجسم قد تنجم عنها مشكلات صحية أخرى.
* اضطرابات الغدة الدرقية: قد يسفر كل من النشاط الزائد ونقص مستوى نشاط الغدة الدرقية عن تساقط الشعر.
* تضاؤل إفرازات هرمون الاستروجين: تتعرض الكثير من السيدات إلى مشكلة فقدان الشعر أثناء وبعد الوصول إلى مرحلة انقطاع الطمث، المعروفة بسن اليأس. ومن الممكن أن تسفر تغيرات هرمونية أخرى، كتلك الناجمة عن تعاطي حبوب منع الحمل.
* التغيرات الهرمونية فيما بعد الحمل: بعض الأمهات يتعرضن إلى فقدان كميات كبيرة من الشعر خلال الفترة بين الشهر الأول والسادس بعد الولادة، لكنها حالة مؤقتة، إذ تعود الأمور إلى مجاريها، بعد أن تعود مستويات هرمون الاستروجين لديهن إلى طبيعتها. وفي هذه الحالة بالذات، فإن ما يبدو وكأنه تساقط للشعر بكميات كبيرة، لا يمثل سوى جزء من دورة النمو الطبيعي للشعر، نظراً لأن ارتفاع معدلات الهرمون أثناء شهور الحمل يحول دون تساقطه بالمعدل الطبيعي.
* تبخر التيلوجين: يشير هذا المصطلح بصورة عامة إلى التساقط المفاجئ والمؤقت للشعر جراء التعرض لضغط عصبي، أو خوض عملية جراحية في الفترة الأخيرة، الأمر
الذي عادة ما يحدث في غضون قرابة شهرين بعد وقوع الحدث أو التعرض للمرض المسبب للظاهرة.
* العقاقير الطبية: هناك الكثير من العقاقير الطبية التي من الممكن أن تسبب تساقط الشعر. وعند شعور أي سيدة بالقلق إزاء تأثير عقار تتناوله، عليها استشارة الطبيب للتعرف على البدائل الممكنة.
* الرجيم القاسي يمكن أن يكون خطر جدا ، لأنه يؤثر على الهرمونات في الجسم من التوازن . إذا الغدة الدرقية الخاص بك لا تعمل بشكل صحيح ، كما يحدث غالبا عندما تخسر بشكل كبير أو زيادة الوزن . عندما تنخفض الهرمونات للخروج من التوازن ، ويمكن بسهولة تغيير هرمون تستوستيرون الخاص لديهدروتستوسترون ، وبالتالي قتل خلايا المسام .
* الاكتئاب أو القلق المفرط ، يمكن أن يؤثر تأثيرا خطيرا على التوازن الهرموني وبالتالى يؤدى إلى تساقط الشعر.
* ارتفاع معدلات فيتامين أ أو السيلنيوم: من الأفضل الحرص على تناول طعام يحوي مجموعة متنوعة من الفيتامينات. من ناحية أخرى، توصلت العديد من الدراسات التي أجريت حديثاً على الرجال الى أن التدخين له دور في زيادة معدلات تساقط الشعر. ورغم أنه لم ترد أي دراسات مشابهة حول النساء، إلا أن من الواضح أن التدخين مضر بالصحة لعدة أسباب، سواء كان تساقط الشعر بينها أم لا. أما السبيل الأمثل للتعامل مع المشكلة، فهو السعي لتحديد السبب وراء المشكلة والعمل على القضاء عليه. أما نقطة البداية المثلى لتنفيذ ذلك فتتمثل في إجراء فحص طبي روتيني للدم، يمكن الطبيب من تحديد مستويات الحديد وإفرازات الغدة الدرقية والاستروجين، الأمر الذي سيساعد بالتأكيد في قطع شوط كبير نحو تحديد أو استبعاد الكثير من هذه الأسباب. بالرغم من عجز الطبيب عن التوصل إلى سبب يمكن علاجه وراء تساقط الشعر، فإن ذلك يؤكد أن المشكلة ترجع إلى أسباب وراثية. ومع ذلك، تبقى هناك منتجات قادرة على تحفيز إعادة نمو الشعر مجدداً وهى:
- روجين (الاسم التجاري لعقار مينوكسيديل): يتم وضع هذا العقار على فروة الرأس مباشرة، ويسبب تمدد الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم إلى فروة الرأس. وعليه، تحصل بصيلات الشعر على مستوى أفضل من التغذية والأوكسجين، وتصبح البصيلات المنكمشة أكبر حجماً ويصبح الشعر أكثر كثافة. لكن ينبغي على السيدات الحوامل أو اللائي يُرضعن الامتناع عن استخدام هذا العقار.
- بروبيسيا (الاسم التجاري لعقار فيناسترايد): يجري بيعه في صورة أقراص ويحول دون تحول التستسترون (الموجود بأجسام النساء بكميات ضئيلة) إلى «دي إتش تي»، وهو هرمون يسفر بصورة تدريجية عن انكماش بصيلات الشعر ومرورها بدورات نمو أقصر. ورغم أنه تم إيجاز العقار من قبل الهيئة الأميركية للأغذية والعقاقير لحالات الصلع التي يتعرض لها الرجال، ربما يساعد «بروبيسيا» في حالات تساقط الشعر لدى النساء أيضا. إلا أنه محظور بالنسبة للنساء الحوامل أو اللاتي يخططن للحمل. يذكر أن الدراسات التي أجريت حول فعالية العقار بالنسبة للنساء توصلت إلى نتائج متعارضة، وبالتالي، فإنه ربما لا ينجح مع جميع النساء. ينبغي أيضا التنويه إلا أن كلا العقارين يحققان نتائج إيجابية فقط طالما يجري استخدامهما، وبمجرد التوقف عن استخدامهما، يعود الشعر إلى طبيعته قبل العلاج.
علاج منزلي لتساقط الشعر عند النساء:
*********************************
تدفق الدم والأكسجين:
من المهم الحفاظ على تدفق الدم والأكسجين إلى جميع أجزاء الجسم . ومع ذلك ، كثير من الناس مع التداول السيئ حيث تجد أن لها خلايا ميتة بفروة الرأس ، وهو ما يعني أن الشعر سوف يتوقف عن النمو . وبالتالي ، فإنه من المهم تحفيز الدورة الدموية والحفاظ على مستويات مناسبة من الحديد في جسمك .
تدليك فروة الرأس:
تدليك فروة الرأس هي واحدة من أفضل الطرق لمساعدة تدفق الدم المفيد.
زيت الجوجوبا:
زيت الجوجوبا هو العلاج القوي الذي يتم استخدامه منذ أكثر من مائة سنة . يكون لها تأثير قوي على نمو الشعر عندما يفرك في فروة الرأس والشعر ، وخاصة في المكان الذي كنت قد لاحظت الخسارة .
بالميتو:
بالميتو هو مفيد للغاية لفقدان الشعر في النساء . فمن المعروف لمنع تشكيل ديهدروتستوسترون ، وهو الهرمون الذي يقتل بصيلات الشعر ، مما يؤدي إلى فقدان الشعر الخطير, هذا النوع من الهرمون غالبا ما يؤدي إلى تساقط الشعر ، لذلك فإن الميتو يؤثر بشكل كبير في تحسين صحة شعرك .
الروزماري:
استخدام الروزماري في صحة الشعر لعدة قرون . الطريقة الأكثر الموصى بها فى استخدامه هو عند مزجه مع زيت اللوز ويمكن تطبيقها مباشرة على فروة الرأس والشعر في المنطقة المعنية .
العرق سوس:
يمكن أن يكون هناك وسيلة فعالة جدا لمنع تشكيل ديهدروتستوسترون بإستخدام العرق سوس مثل ما ذكر فى العلاج بالميتو .
القرطم:
في محاولة لزيادة الدورة الدموية ، ان إضافة القرطم إلى النظام الغذائي الخاص بك هو فكرة جيدة . ومن المعروف أن القرطم جيد جداً لتفتيح الأوعية الدموية في فروة الرأس وخفض ضغط الدم عن طريق التخفيف من الاوعيه الدمويه ، وبالتالي زيادة الدم والأكسجين إلى خلايا فروة الرأس لنمو الشعر.
البوتاسيوم:
الأطعمة مثل الموز هي فكرة جيدة لتناول الطعام في حين تعاني من فقدان الشعر, والبوتاسيوم يمكن أن يحسن بشكل خطير على الدورة الدموية في خلايا فروة الرأس . كما أنه يساعد على إدارة توازن السوائل في الجسم ، والتي تحافظ على خلايا الاحتفاظ بشكل صحيح ، وبالتالي منع إنسداد المسامات.
**************************************
الصلع وتساقط الشعرليس قاصرا على جنس دون سواه. صحيح ان الصلع، يرتبط
بالرجل أكثر من المرأة، إلا ان الجنس اللطيف ليس في مأمن منه، وإن المشكلة
قابلة للعلاج أكثر من صلع الرجال.
هناك العديد من الأسباب المحتملة وراء تساقط شعر المرأة، نستعرض منها الأكثر شيوعا:
* انخفاض مستويات الحديد: من الممكن أن يسفر نقص الحديد، سواء كان الشخص يعاني من أنيميا أم لا، ولكن هذا لا يعني الإسراع في تناول فيتامينات تحتوي على الحديد بدون تشخيص مستويات الحديد في الجسم أولاً من قبل طبيب، ذلك أن
كميات الحديد المفرطة في الجسم قد تنجم عنها مشكلات صحية أخرى.
* اضطرابات الغدة الدرقية: قد يسفر كل من النشاط الزائد ونقص مستوى نشاط الغدة الدرقية عن تساقط الشعر.
* تضاؤل إفرازات هرمون الاستروجين: تتعرض الكثير من السيدات إلى مشكلة فقدان الشعر أثناء وبعد الوصول إلى مرحلة انقطاع الطمث، المعروفة بسن اليأس. ومن الممكن أن تسفر تغيرات هرمونية أخرى، كتلك الناجمة عن تعاطي حبوب منع الحمل.
* التغيرات الهرمونية فيما بعد الحمل: بعض الأمهات يتعرضن إلى فقدان كميات كبيرة من الشعر خلال الفترة بين الشهر الأول والسادس بعد الولادة، لكنها حالة مؤقتة، إذ تعود الأمور إلى مجاريها، بعد أن تعود مستويات هرمون الاستروجين لديهن إلى طبيعتها. وفي هذه الحالة بالذات، فإن ما يبدو وكأنه تساقط للشعر بكميات كبيرة، لا يمثل سوى جزء من دورة النمو الطبيعي للشعر، نظراً لأن ارتفاع معدلات الهرمون أثناء شهور الحمل يحول دون تساقطه بالمعدل الطبيعي.
* تبخر التيلوجين: يشير هذا المصطلح بصورة عامة إلى التساقط المفاجئ والمؤقت للشعر جراء التعرض لضغط عصبي، أو خوض عملية جراحية في الفترة الأخيرة، الأمر
الذي عادة ما يحدث في غضون قرابة شهرين بعد وقوع الحدث أو التعرض للمرض المسبب للظاهرة.
* العقاقير الطبية: هناك الكثير من العقاقير الطبية التي من الممكن أن تسبب تساقط الشعر. وعند شعور أي سيدة بالقلق إزاء تأثير عقار تتناوله، عليها استشارة الطبيب للتعرف على البدائل الممكنة.
* الرجيم القاسي يمكن أن يكون خطر جدا ، لأنه يؤثر على الهرمونات في الجسم من التوازن . إذا الغدة الدرقية الخاص بك لا تعمل بشكل صحيح ، كما يحدث غالبا عندما تخسر بشكل كبير أو زيادة الوزن . عندما تنخفض الهرمونات للخروج من التوازن ، ويمكن بسهولة تغيير هرمون تستوستيرون الخاص لديهدروتستوسترون ، وبالتالي قتل خلايا المسام .
* الاكتئاب أو القلق المفرط ، يمكن أن يؤثر تأثيرا خطيرا على التوازن الهرموني وبالتالى يؤدى إلى تساقط الشعر.
* ارتفاع معدلات فيتامين أ أو السيلنيوم: من الأفضل الحرص على تناول طعام يحوي مجموعة متنوعة من الفيتامينات. من ناحية أخرى، توصلت العديد من الدراسات التي أجريت حديثاً على الرجال الى أن التدخين له دور في زيادة معدلات تساقط الشعر. ورغم أنه لم ترد أي دراسات مشابهة حول النساء، إلا أن من الواضح أن التدخين مضر بالصحة لعدة أسباب، سواء كان تساقط الشعر بينها أم لا. أما السبيل الأمثل للتعامل مع المشكلة، فهو السعي لتحديد السبب وراء المشكلة والعمل على القضاء عليه. أما نقطة البداية المثلى لتنفيذ ذلك فتتمثل في إجراء فحص طبي روتيني للدم، يمكن الطبيب من تحديد مستويات الحديد وإفرازات الغدة الدرقية والاستروجين، الأمر الذي سيساعد بالتأكيد في قطع شوط كبير نحو تحديد أو استبعاد الكثير من هذه الأسباب. بالرغم من عجز الطبيب عن التوصل إلى سبب يمكن علاجه وراء تساقط الشعر، فإن ذلك يؤكد أن المشكلة ترجع إلى أسباب وراثية. ومع ذلك، تبقى هناك منتجات قادرة على تحفيز إعادة نمو الشعر مجدداً وهى:
- روجين (الاسم التجاري لعقار مينوكسيديل): يتم وضع هذا العقار على فروة الرأس مباشرة، ويسبب تمدد الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم إلى فروة الرأس. وعليه، تحصل بصيلات الشعر على مستوى أفضل من التغذية والأوكسجين، وتصبح البصيلات المنكمشة أكبر حجماً ويصبح الشعر أكثر كثافة. لكن ينبغي على السيدات الحوامل أو اللائي يُرضعن الامتناع عن استخدام هذا العقار.
- بروبيسيا (الاسم التجاري لعقار فيناسترايد): يجري بيعه في صورة أقراص ويحول دون تحول التستسترون (الموجود بأجسام النساء بكميات ضئيلة) إلى «دي إتش تي»، وهو هرمون يسفر بصورة تدريجية عن انكماش بصيلات الشعر ومرورها بدورات نمو أقصر. ورغم أنه تم إيجاز العقار من قبل الهيئة الأميركية للأغذية والعقاقير لحالات الصلع التي يتعرض لها الرجال، ربما يساعد «بروبيسيا» في حالات تساقط الشعر لدى النساء أيضا. إلا أنه محظور بالنسبة للنساء الحوامل أو اللاتي يخططن للحمل. يذكر أن الدراسات التي أجريت حول فعالية العقار بالنسبة للنساء توصلت إلى نتائج متعارضة، وبالتالي، فإنه ربما لا ينجح مع جميع النساء. ينبغي أيضا التنويه إلا أن كلا العقارين يحققان نتائج إيجابية فقط طالما يجري استخدامهما، وبمجرد التوقف عن استخدامهما، يعود الشعر إلى طبيعته قبل العلاج.
علاج منزلي لتساقط الشعر عند النساء:
*********************************
تدفق الدم والأكسجين:
من المهم الحفاظ على تدفق الدم والأكسجين إلى جميع أجزاء الجسم . ومع ذلك ، كثير من الناس مع التداول السيئ حيث تجد أن لها خلايا ميتة بفروة الرأس ، وهو ما يعني أن الشعر سوف يتوقف عن النمو . وبالتالي ، فإنه من المهم تحفيز الدورة الدموية والحفاظ على مستويات مناسبة من الحديد في جسمك .
تدليك فروة الرأس:
تدليك فروة الرأس هي واحدة من أفضل الطرق لمساعدة تدفق الدم المفيد.
زيت الجوجوبا:
زيت الجوجوبا هو العلاج القوي الذي يتم استخدامه منذ أكثر من مائة سنة . يكون لها تأثير قوي على نمو الشعر عندما يفرك في فروة الرأس والشعر ، وخاصة في المكان الذي كنت قد لاحظت الخسارة .
بالميتو:
بالميتو هو مفيد للغاية لفقدان الشعر في النساء . فمن المعروف لمنع تشكيل ديهدروتستوسترون ، وهو الهرمون الذي يقتل بصيلات الشعر ، مما يؤدي إلى فقدان الشعر الخطير, هذا النوع من الهرمون غالبا ما يؤدي إلى تساقط الشعر ، لذلك فإن الميتو يؤثر بشكل كبير في تحسين صحة شعرك .
الروزماري:
استخدام الروزماري في صحة الشعر لعدة قرون . الطريقة الأكثر الموصى بها فى استخدامه هو عند مزجه مع زيت اللوز ويمكن تطبيقها مباشرة على فروة الرأس والشعر في المنطقة المعنية .
العرق سوس:
يمكن أن يكون هناك وسيلة فعالة جدا لمنع تشكيل ديهدروتستوسترون بإستخدام العرق سوس مثل ما ذكر فى العلاج بالميتو .
القرطم:
في محاولة لزيادة الدورة الدموية ، ان إضافة القرطم إلى النظام الغذائي الخاص بك هو فكرة جيدة . ومن المعروف أن القرطم جيد جداً لتفتيح الأوعية الدموية في فروة الرأس وخفض ضغط الدم عن طريق التخفيف من الاوعيه الدمويه ، وبالتالي زيادة الدم والأكسجين إلى خلايا فروة الرأس لنمو الشعر.
البوتاسيوم:
الأطعمة مثل الموز هي فكرة جيدة لتناول الطعام في حين تعاني من فقدان الشعر, والبوتاسيوم يمكن أن يحسن بشكل خطير على الدورة الدموية في خلايا فروة الرأس . كما أنه يساعد على إدارة توازن السوائل في الجسم ، والتي تحافظ على خلايا الاحتفاظ بشكل صحيح ، وبالتالي منع إنسداد المسامات.
تعليقات
إرسال تعليق