القديسة فيرينا بنت الصعيد ..... التى علمت سويسرا الطب والنظافة منذ 16 قرناً:
فيرينا الصعيدية بنت قرية جراجوس بقنا ، كانت واحدة من العذارى القبطيات المرافقات للكتيبة الطيبية والقائمات بأعمال تمريض الجرحى ، وقد ظلت فى سويسرا بعد إستشهاد جنود الكتيبة على يد الإمبراطور مكسيميان لرفضهم التبخير للأوثان.
بشرت الشعب السويسرى بالمسيح ، وكانت تعالج مرضاهم بالأعشاب الطبية التى يعرفها المصريين، كما علمتهم أهمية الإستحمام والنظافة الشخصية والطهارة الجسدية والروحية، لذلك ترسم صورتها وفي يدها أبريق ماء وفي الأخرى” مشط “ ، وقد بنى الكثير من الكنائس على إسمها فى سويسرا وألمانيا.
ويعتبر تاريخ وفاتها ( 1 سبتمبر ) عيداً قومياً فى سويسرا اعترافاً بجميلها ، ويوجد تمثال لها فى حديقة السفارة السويسرية بالقاهرة.
كما يوجد تمثال من البرونز للقديسة القبطية فيرينا وهى تحمل المشط والابريق ، التمثال عند منتصف الجسر المقام على نهر الراين بين سويسرا وألمانيا - للنحات إرنست سوتر، 1978 مدينة تسورتساخ - سويسرا.
يبلغ عدد الكنائس التي تحمل اسمها في سويسرا وحدها 70 كنيسة وفى ألمانيا 30 كنيسة.
انتقلت للسماء عام 344م عن عمر 64 عاما واصبح قبرها مزاراً.
وقد أحضر وفد سويسرى إلى مصر عام 1986 جزء من رفات القديس موريس والقديسه فيرونيا وتم وضعه في كنيسه على اسمها في اسقفية الخدمات بالقاهرة حيث قام قداسة البابا شنوده الثالث بتدشينها في 22 فبراير عام 1994. ويتم الأحتفال بهذه الذكرى كل عام..
فيرينا الصعيدية بنت قرية جراجوس بقنا ، كانت واحدة من العذارى القبطيات المرافقات للكتيبة الطيبية والقائمات بأعمال تمريض الجرحى ، وقد ظلت فى سويسرا بعد إستشهاد جنود الكتيبة على يد الإمبراطور مكسيميان لرفضهم التبخير للأوثان.
بشرت الشعب السويسرى بالمسيح ، وكانت تعالج مرضاهم بالأعشاب الطبية التى يعرفها المصريين، كما علمتهم أهمية الإستحمام والنظافة الشخصية والطهارة الجسدية والروحية، لذلك ترسم صورتها وفي يدها أبريق ماء وفي الأخرى” مشط “ ، وقد بنى الكثير من الكنائس على إسمها فى سويسرا وألمانيا.
ويعتبر تاريخ وفاتها ( 1 سبتمبر ) عيداً قومياً فى سويسرا اعترافاً بجميلها ، ويوجد تمثال لها فى حديقة السفارة السويسرية بالقاهرة.
كما يوجد تمثال من البرونز للقديسة القبطية فيرينا وهى تحمل المشط والابريق ، التمثال عند منتصف الجسر المقام على نهر الراين بين سويسرا وألمانيا - للنحات إرنست سوتر، 1978 مدينة تسورتساخ - سويسرا.
يبلغ عدد الكنائس التي تحمل اسمها في سويسرا وحدها 70 كنيسة وفى ألمانيا 30 كنيسة.
انتقلت للسماء عام 344م عن عمر 64 عاما واصبح قبرها مزاراً.
وقد أحضر وفد سويسرى إلى مصر عام 1986 جزء من رفات القديس موريس والقديسه فيرونيا وتم وضعه في كنيسه على اسمها في اسقفية الخدمات بالقاهرة حيث قام قداسة البابا شنوده الثالث بتدشينها في 22 فبراير عام 1994. ويتم الأحتفال بهذه الذكرى كل عام..
تعليقات
إرسال تعليق