يا أبو زعيزع قوم صلى انت فى ريح المتولي
هذه هى الحقيقة
.............................................
باب زويلة أو بوابة المتولي هو أحد أبواب القاهرة القديمة في العاصمة المصرية القاهرة .و يشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه الذي تم تعليق رؤوس رسل هولاكو قائد التتار عليه حينما أتوا مهددين ولكن تظل من أكثرالرؤس التى علقت على هذا الباب شهرة رأس طومان باى اخر حكام المماليك وذلك عندما عندما دخل العثمانيون مصر، وأسروه وعلقوا جسده على باب زويلة.
.......
تم إنشاء الباب في عام 485 هجرية (1092 ميلادي)، و وكان لباب زويلة برجان استغلهما الملك المؤيد لبناء مئذنتين لجامعه فظهر الباب تزينه المئذنتان .. مما اكسب الباب شكلا معماريا متميزا
.....
فى العصور الوسطى كان يقف عليه الموظف المتولى جمع الضرائب، والمكوس على البضائع التى تدخل إلى مدينة القاهرة، ومن هنا تم تسميته بوابة المتولى.
......
ورغم أن الباب كان مرتبطاً رسمياً بالضرائب إلا أن العامة نسجوا القصص حوله ليتحول إلى باب له مكانته وأسراره، ويصبح المتولى هو روح أحد الصالحين التى تهيمن على المكان لتلبى الدعوات، وتنصر المظلومين، لتدخل بوابة المتولى الأماكن صاحبة الكرامات لدى المصريين.
هذه هى الحقيقة
.............................................
باب زويلة أو بوابة المتولي هو أحد أبواب القاهرة القديمة في العاصمة المصرية القاهرة .و يشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه الذي تم تعليق رؤوس رسل هولاكو قائد التتار عليه حينما أتوا مهددين ولكن تظل من أكثرالرؤس التى علقت على هذا الباب شهرة رأس طومان باى اخر حكام المماليك وذلك عندما عندما دخل العثمانيون مصر، وأسروه وعلقوا جسده على باب زويلة.
.......
تم إنشاء الباب في عام 485 هجرية (1092 ميلادي)، و وكان لباب زويلة برجان استغلهما الملك المؤيد لبناء مئذنتين لجامعه فظهر الباب تزينه المئذنتان .. مما اكسب الباب شكلا معماريا متميزا
.....
فى العصور الوسطى كان يقف عليه الموظف المتولى جمع الضرائب، والمكوس على البضائع التى تدخل إلى مدينة القاهرة، ومن هنا تم تسميته بوابة المتولى.
......
ورغم أن الباب كان مرتبطاً رسمياً بالضرائب إلا أن العامة نسجوا القصص حوله ليتحول إلى باب له مكانته وأسراره، ويصبح المتولى هو روح أحد الصالحين التى تهيمن على المكان لتلبى الدعوات، وتنصر المظلومين، لتدخل بوابة المتولى الأماكن صاحبة الكرامات لدى المصريين.
تعليقات
إرسال تعليق