الدوار هو شعور المريض
بالخلل وعدم الاتزان فى أثناء السير وأن جسمه يتحرك أو الأشياء المحيطة به
تتحرك، وقد يصاحب ذلك غليان وربما قىء أو ضعف بالسمع أو طنين فى الأذنين
وقد يتصبب عرقا ويشحب لونه، وقد يضطر للجلوس ليخفف من حدة الدوار على أنه
فى كل الأحوال لا يفقد وعيه، وقد يكون السبب بسيطا جدا كالإصابة
بالأنفلونزا، وقد يكون ورما بالمخ، وإن كانت تلك الإصابة لا تزيد على 1% من
حالات الدوار.
والدوار يختلف عن الدوخة التى
يشعر المريض فيها بخفة مفاجئة بالرأس مع غشاوة بالعين ثم تمايل بالجسم،
وقد يقع على الأرض إذا كان واقفا ويفقد وعيه تماما للحظات، وذلك لنقص وصول
كمية الدماء المطلوب إلى المخ، وغالبا ما تحدث نتيجة إثارة العصب الحائر
عند سماعنا لنبأ مفزع أو صدمة نفسية عصبية، وفى هذه الأثناء يجب أن يستلقى
المريض أفقيا وترفع رجلاه إلى أعلى مع الضغط على أعلى الحاجبين لعودة
الدماء إلى المخ بالنسبة المطلوبة، كما أن الدوخة تصيب البعض نتيجة الإصابة
ببعض الأمراض الباطنية أو خلل بالقلب.
فهناك أسباب عديدة للدوار أو الدوخة منها:
1- داء منيير: وهذا المرض يتعلق بالسوائل
المسئولة عن التوازن في الجسم، وأعراضه تشمل الطنين – أصوات داخل الأذن –
وانسداد الأذن ونقص السمع وهجمات حادة من الدوار مترافقة مع غثيان وقيء،
وتعالج هذه الحالة بتغير الحمية والأدوية, ولا ينصح بالعلاج الجراحي إلا في
حال فشل الأدوية.
2- دوار الوضعة السليم (Benign positional
vertigo): وهي حالة تحدث بسبب اضطراب للوحدات الحسية في قسم التوازن في
الأذن الداخلية، والأعراض تشمل إحساسا بالتأرجح أو خفة الرأس، ويحدث بتغيير
وضعية الجسم، ويعالج عادةً بالأدوية وبتطبيق المريض لتقنيات الحفاظ على
التوازن، وبما أنك يحصل عندك الدوخة عند الاستلقاء وفي وضعية معينة فقد
يكون هذا هو السبب عند أي ما يسمى الدوخة الوضعية أي في وضعية معينة للرأس
تحصل الدوخة.
3- اضطرابات الأذن الداخلية: وتعتبر هي المسئولة عن نسبة لا بأس بها من أسباب الدوخة.
4- التهاب العصب الدهليزي: وتحدث بسبب التهاب
الخلايا العصبية في قسم التوازن في الأذن الداخلية، والعرض الرئيسي هو دوار
مفاجئ، والعلاج يكون بالأدوية للإراحة من أعراض الدوار والغثيان وإعادة
تأهيل التوازن لدى المريض، وأما إذا كانت الدوخة تأتي من الجلوس السريع أو
الوقوف السريع من وضعية النوم أو الاستلقاء فعندها يجب أخذ قياس الضغط في
كل الوضعيات (الاستلقاء والجلوس والوقوف) لمعرفة إذا كان هناك انخفاض في
الضغط يسبب هذه الدوخة، وإن كانت الدوخة تحصل بعد تسارع في القلب فإن تسارع
القلب قد يكون السبب في ذلك
إن ارتفاع السكر لا يسبب الدوار وإنما انخفاض
السكر يسبب الدوار والدوخة والتعرق والخفقان، ولذا يفضل عمل تحليل للسكر
عند وجود الأعراض إن كان الدوار يترافق مع التعرق والخفقان، فإن كان السكر
أقل من 70 ملجم وتحسنت الأعراض مع تناول السكر فإن السبب يكون هو نقص
السكر.
أما إن كانت الأعراض تكون بشكل دوار مع استمرار
الوقوف والتمارين، وتتحسن الأعراض بسرعة مع الاستلقاء ورفع القدمين فإن
السبب يكون في انخفاض الضغط الوضعي، وهو انخفاض في الضغط يحصل مع الوقوف
لفتراتٍ طويلة أو أحياناً مع التمارين الرياضية في وضعيات معينة.
لذا من المهم معرفة قياس ضغط الدم في وضعية الوقوف والجلوس والاستلقاء عند حصول الأعراض، وتحليل السكر وقت ظهور الأعراض إن أمكن.
ومن ناحيةٍ أخرى فإن هناك بعض الأمراض التي
يمكن أن تسبب الدوار مع الجهد، مثل التضيق في الصمام الأبهر أو يسمى
أحياناً الصمام الأورطي.
ومن ناحية أخرى فإنه أحياناً يحصل ما نسميه
زيادة في التهوية -أي أن الشخص يأخذ وبشكل سريع نفسا عدة مرات مما قد يسبب
الدوار ويتحسن متى توقف عن أخذ تنفس بسرعة-.
ومن الأفضل عرض نفسك على أحد أطباء الأذن المختص بالدوخة فالعلاج متوفر ولو أن الأعراض قد تعود.
الدوار الوضعي ويعرف طبياً
باسم الدوار الوضعي الحميد الذي يأتي على شكل نوبات – فيشعر المريض بإحساس
بالدوار الشديد عندما يحني رأسه للخلف للنظر لأعلى، أو عندما يرقد على
جنبه، وأثناء هذه النوبة قد تتحرك العينان من جانب إلى آخر دون سيطرة من
المريض عليها، وعادة ما يستمر الدوار الوضعي لدقيقة واحدة تقريباً فقط، حتى
إذا احتفظ المريض بالوضع الذي سببه في البداية.
في معظم الأحوال لا يوجد أي سبب واضح لهذه
الحالة، إلا أنه قد تأتي نتيجة رض على الرقبة، أو بعد الإصابة برشح شديد أو
عند كبار السن، ويمكن أن يحصل الدوار مع أي حركة من الحركات التالية
للرأس:
• ثني الرأس إلى الخلف.
• تغيير وضع الجسم من وضع الاستلقاء إلى وضع الجلوس.
• الاستلقاء على إحدى الأذنين.
• حركة الرأس الجانبية في حالة الإصابة في الرقبة.
النوبة يمكن أن تدوم ما بين 30-60 ثانية،
وأحياناً أكثر, وتأتي عادةً فجأة، ويمكن أن تهدأ خلال أسابيع قليلة، ويمكن
أن تعود مرةً أخرى بعد عدة أسابيع أو شهر.
وفي هذه الحالة يجب عمل الاتي بالاضافة الي استشارة الطبيب المختص لكتابة العلاج المناسب
• تجنب وضع الرأس في الوضعية التي قد تأتي بالنوبة.
• عمل بعض التمارين الخاصة بالرقبة.
• علاج طبيعي حركي للرقبة بواسطة أحد المختصين.
وعليك أن تراجع طبيباً مختص بأمراض الأذن.
أما ألم أعلى البطن، فإما أن يكون سببه
المرارة، وهي تتوضع في الجزء العلوي من البطن تحت الكبد، أو تكون من
القولون عند من يعاني من أعراض القولون العصبي، أما إن كان الألم في
الخاصرة فعادةً ما يكون سببه الكلية اليمنى.
والطبيب أثناء الفحص الطبي يستطيع إلى حدٍ كبير تحديد سبب الألم، وقد يحتاج لصورةٍ بالأمواج فوق الصوتية لتأكيد التشخيص.
الدوخة حالة يشعر فيها الشخص
بأن ما حوله يدور، أو انه يسقط. وهناك نوع آخر من الدوخة يتميز بالاحساس
بخفة الرأس، وهو الأحساس الذي يسبق الاغماء، ويتسبب في ترنح الشخص وسقوطه.
وفي أغلب الاحيان تكون الدوخة مصحوبة بالقيء، وتحدث الدوخة اثناء اللحظات
القصيرة التي يقل فيها تدفق الدم إلى الدماغ، كما انه يمكن ان تحدث نتيجة
لاختلاف الضغط في القناة شبه الدائرية في الاذن الداخلية، وغالباً ما تكون
الدوخة مصاحبة لبعض الاضطرابات، مثل الانيميا والصرع وامراض القلب وامراض
الاذن الداخلية، كما تنشأ من سوء الهضم والامساك وتخمر الطعام في الامعاء
ومن بعض امراض الكلى، كما ان لضغط الدم المرتفع كثيراً من المتاعب احدها
الدوخة، وكذلك السمع والبصر يتأثران بالدوخة، وقد ينشأ الدوار من ضربة على
الرأس، ومن اصابة اخرى أو من ارتجاج في الدماغ، وقد يسبب خوراً عاماً وقلة
استقرار وتبلبلا
ونلاحظ في بعض الأحيان ان الشخص يحسب بانه هو
وما يحيط به يدورون، فتبدو الاشياء الثابتة كأنها تتحرك في اتجاهات مختلفة،
وقد يجد الشخص انه يتعذر عليه ان يقف منتصباً أو قد يسقط فعلا على الأرض.
وهناك أربعة انواع من الدوخة أو الدوار وهي:-
النوع الاول:
شعور عابر أو قصير بالدوار لا يلبث ان يزول،
فالشخص الذي يصاب به لا يطيب له البقاء في اماكن مرتفعة وعادة مايمسك بأي
شيء حواليه كأن ينزل من درج عمارة متعددة الادوار فتجده يتمسك بالدربزين
الخاص بالدرج، كما انه عند صعوده إلى مكان عالٍ كقمة جبل مثلا أو برج من
الابراج العالية أو فوق سطح عمارة شاهقة، فاذا نظر إلى الأسفل فانه لا يكون
عنده توافق حسن بين الرأس والاقدام ويشعر بالدوار وربما يسقط.
- النوع الثاني:
يشعر الشخص بالدوخة عندما يقف فجأة بعد جلوس
وتجده يتمسك بالاشياءخوفاً من السقوط، وكثير من الناس يعتقدون ان سبب ذلك
يعود إلى النظر فيذهب إلى محل نظارات ويقطع نظارة آملا أنها تمنع ظهور
الدوار عنده والمصاب عادة لا يستطيع ان يغادر مضجعه في الصباح الا بعد ان
يجلس عند منامة لمدة 5- 10دقائق والا اصيب بعد نهوضه بالدوار، وقد يزول هذا
الدوار بعد لحظات وقد يمكث إلى حوالي ساعة أو ربما ساعتين. وسبب مثل هذا
الدوار أو الدوخة وجود مرض في الصفراء.
- النوع الثالث:
ان المصابين يضطرون ملازمة الفراش اياماً
كثيرة متتابعة إذ لا يستطيعون النهوض وارتداء ملابسهم لشعورهم المستمر
بالدوار، وإذا نهضوا فانهم يفقدون توازنهم ويعرضون انفسهم إلى خطر السقوط،
وهذا النوع من الدوار لا يرافقه في العادة غثيان.
- النوع الرابع:
تكون نوبات الدوار أو الدوخة شديدة ويرافقها
غثيان وطنين في الاذن وفي بعض الأحيان بالسمع، والمصابون بهذا النوع
يلازمون الفراش في بعض الأحيان اسابيع متعددة ولا يستطيعون النهوض إذ يرون
كل شيء حولهم يدور ويعجزون عن الوقوف والمشي ويسقطون إلى الارض حال وقوفهم
وهناك عدة اسباب للدوار منها ما يلي:
- دوار البحر:
وهذا النوع يتسبب من حركة البواخر نتيجة
اضطرابات جهاز التوازن بالاذن الداخلية لدى الشخص واعراضه غثيان وقيء ودوار
وصداع ويشحب لون وجه المصاب ويتصبب عرقاً بارداً.
وعلاج هذا النوع بسيط حيث يجب الجلوس في هواء
متجدد مع الاكل الخفيف والابتعاد كل البعد عن الاغذية الدسمة وتناول ادوية
مضادة للغثيان وهي مشهورة جداً ومتوفرة في الصيدليات
- دوار الجبال:
وهذا النوع من الدوار يحدث في المرتفعات
العالية مثل قمم الجبال وذلك نظراً إلى قلة ضغط الهواء، ويجب للاشخاص الذين
يفكرون في صعود الجبال وللسائحين بالسيارات توقع التعرض لدوار المرتفعات
واتخاذ الاجراءات اللازمة لذلك، وعلاج هذا النوع التقليل من المجهود البدني
ومن الاكل والشرب مدة يومين إلى ان يكيف الجسم نفسه للموقع الجديد. ويجب
على مرضى القلب والصدر تجنب الذهاب إلى الأماكن المرتفعة.
- دوار الحركة:
يشعر بهذا النوع فئة من الناس وليست الغالبية
عندما يركبون قطاراً أو طائرة أو حتى سيارة أو باخرة أو مصعداً أو ارجوحة
وسبب الدوار الذي يشعر به بعض الأشخاص ان الحركة غير المألوفة أو غير
المنتظمة تحدث اضطراباً بأعضاء التوازن بالاذن الداخلية، واعراضه دوار
وصداع وشحوب اللون وعرق بارد، وتزول جميع هذه الاعراض غالباً وبسرعة بعد
انتهاء الرحلة غير مسببة فيما بعد اضراراً، فالشخص غير المعتاد على السفر
بحراً أو بالطائرة يصاب بالدوار من مجرد الجوع أو سوء الهضم أو التخمة
الزائدة أو شم روائح كريهة وبالاخص رائحة دخان التبغ.
وعلاج مثل هذا النوع تناول مهدئات قبل ركوب
الطائرة أو الباخرة وتناول وجبة خفيفة عند الاقلاع، ويجب الاستلقاء على
المقعد واغماض العينين، وتجنب الجلوس في الاماكن السيئة التهوية والاكلات
الدسمة ويفضل ان يتناول الشخص فنجاناً من القهوة المركزة.
- دوار الهواء:
وهذا النوع يحدث لبعض الاشخاص الذين يرحلون
على متن الهواء أو على الطائرات العمودية ومن اعراضه الغثيان والقيء
والصداع وهذا النوع إلى حد ما يشبه دوار الحركة.
- دوار المرتفعات:
وهي حالة تترتب على الصعود إلى مرتفعات عالية
متسببة مما يلابس ذلك في نقص في ضغط الهواء وهي تسمى طبياً بهبوط
الاوكسجين الدموي، واعراضها تتوقف على مدى علو المكان المرتفع ومدى السرعة
التي يرتفع بها إلى هذا المكان، وعلى الشخص الذي يعاني من بعض الامراض
وبالاخص امراض القلب أو الرئة استشارة الطبيب قبل ذهابه إلى مثل هذه
الاماكن.
علاج الدوخة
يتوقف علاج الدوخة على معرفة السبب وهي عادة
سريعة الزوال إذا زال السبب أو العلة، فاذا كان الشخص يعاني من دوار مستديم
فيجب في هذه الحالة استشارة المختص لفحصه فحصاً دقيقاً وعمل التحاليل
اللازمة للبول وغيره، وفي حالة عدم وجود الطبيب فيجب ان يمدد المصاب على
فراش في غرفة مهواة ويجعل رأسه اوطأ من جسمه ويغمض عينيه ويعطى الهواء
التام حتى يرتاح من الدوار إلى حين وصول الطبيب، إذا كان الدوار يعاوده دون
معرفة سببه فيجب استشارة المختص، اما علاج الدوخة بالاعشاب فتوجد عدة
أعشاب لها اثرها الكبير وهي:
الزنجبيل: Ginger
كان البحارة الصينيون يمضغون جذور الزنجبيل
عند سفرهم في البحار وانتقل الاستعمال إلى الهند وآسيا والشرق الاوسط ثم
إلى اوروبا وكانوا يستخدمونه ضد دوار البحر، وفي دراسة اجريت على 80شخصاً
ممن يشعرون بدوار البحر حيث اعطي كل منهم جراماً واحدا من مسحوق الزنجبيل
(نصف ملعقة شاي) قبل الابحار فطحفظ الدوار بنسبة 90% وعلى الأرض اجريت
دراسة على عدد 18شخصاً يعانون من الدوار الناتج من حركة القطارات والسيارات
حيث أعطي كل واحد منهم نفس الجرعة السابقة وكانت النتيجة أفضل من العقار
المعروف الذي يعطى للمسافرين وهو درامامين (dramamine) وقد اقترح البروفسور
فارو تيلر أستاذ العقاقير وعميد كلية الصيدلة سابقاً بجامعة بوردو بمدينة
لافيات بانديانا ان تناول المسافر عن طريق البر أو البحر كبسولتين من
مستحضر الزنجبيل الذي يباع جاهزاً في الصيدليات قبل السفر بثلاثين دقيقة.
ويمكن استعمال الزنجبيل الطازج أو شرائح الزنجبيل الجافة أو مسحوق الزنجبيل
على هيئة شاي.
الجنكة Ginkgo
توصف خلاصة أوراق الجنكة على نطاق واسع في
أوروبا ضد الدوار وقد قامت دراسة فرنسية على 70شخصاً لديهم دوخة مزمنة حيث
اعطوا خلاصة الجنكة وكانت النتيجة أن 47منهم شفوا من الدوخة حيث كانت
الجرعة ما بين 60إلى 240جراماً لليوم الواحد، ولكن لا يجب تعدي هذه الجرعة
حيث إن الجرعة الزائدة تسبب الاسهال وقلقاً شديداً.
الكرفس Celery
لقد أثبتت الدراسات الصينية أن بذور الكرفس لها تأثير جيد ضد الدوخة ويستعمل الشعب الصيني بذور الكرفس كعلاج للدوخة.
اكليل الجبل Rosemary
ليمون الجنة أو الليمون الهندي Grapefruit الجريب فروت
يعتبر الصينيون قشور ليمون الجنة وصفة مفضلة ضد الدوخة حيث يغلون قشور الثمار على هيئة شاي ويشربونه لهذا الغرض.
الخوخ Peach
يستعمل الصينيون أوراق الخوخ كشاي ضد الدوخة حيث يغلون ملعقة أكل من الأوراق مع ملء كوب ماء ويشربونه ضد الدوخة.
بيكنج صود Baking Soda
تستعمله النساء الأمريكيات وخاصة اللائي يقطن
الجنوب والجنوب الغربي حيث يؤخذ ملء ملعقة صغيرة وتذاب في ملء كوب ماء
ويشرب عند الدوخة حيث تزول تماماً.
التمر هندي Tamarind
ينقع حوالي 2ملعقة أكل من ثمار التمر هندي
عندالمساء في حوالي كوب من الماء ويعصر صباحاً ويصفى ويشرب نصفه في الصباح
والنصف الباقي في المساء ضد الدوخة.
خل التفاح Vinegar
يؤخذ ملء ملعقة من الخل وتضاف إلى ملء كوب ماء بارد ويشرب عند الشعور بالدوخة.
أوراق العرعر Juneper
يؤخذ ملء ملعقتين من أوراق العرعر الجافة
وتضاف إلى نصف لتر ماء ويغلى لمدة 5دقائق ثم يبرد ويصفى ويشرب فاتراً فنجان
شاي مع كل وجبة وهذا مفيد جداً للدوخة.
نتمني للجميع دوام الصحة والعافية
تعليقات
إرسال تعليق