واصل تنظيم الإخوان الإرهابى دعوته لنشر العنف وحمل السلاح، وأعلنت ما
تسمى «حركة إعدام»، التابعة لـ«التنظيم» أن الثورة المسلحة ستبدأ الجمعة
المقبل.
وقال على حرب، المتحدث باسم ما يسمى «حركات المقاومة الثورية»: «سننزل الجمعة وستتجه حركة إعدام إلى أقسام الشرطة وحركة مولوتوف إلى البلطجية وحركة مجهولين إلى منازل الضباط، وسنتحرك عقب صلاة الجمعة وفى الليل، وسنجعل الجمعة المقبل جحيماً على وزارة الداخلية وفى الشوارع والأقسام ومعسكرات وعنابر المجندين ومحطات بنزين (وطنية) التابعة للجيش، وسندافع عن أنفسنا وسنرد الضربة ضربتين، ونستعد لليلة لن تنساها مصر التى ستنهار فيها الشرطة». واعترفت صفحات «التنظيم الإرهابى» بجرائم أمس الأول وشملت حرق المتظاهرين محول كهرباء فى المحلة الكبرى، وإشعال النار فى سيارة مدير قوات أمن شمال سيناء وسيارة شرطة بوسط القاهرة و3 سيارات فى الهرم وسيارتين فى المنيا والاعتداء على 3 سيارات للشرطة فى الشرقية، وقطع السكة الحديدية فى البدرشين، وقطع الطريق بين محافظتى الإسكندرية ومرسى مطروح، وإصابة أمين شرطة بجرح نافذ فى البطن فى بنى سويف، ورقيب شرطة فى أبوحماد برصاصة فى الكتف، والقبض على ضابط شرطة فى ترسا بالهرم، وإلقاء مولوتوف على أحد المحلات الداعمة للجيش فى الشرقية، وإضرام النيران فى نقطة مرور قرية أبوعلى على طريق المحلة. وطالب «تحالف الإخوان» أنصاره بتوسيع دوائر الغضب وتدعيم المطالب الاجتماعية والاقتصادية الحياتية للعمال والموظفين والفقراء والمهمشين، مع الحفاظ على الحراك المكثف فى الميادين والجامعات. من جانبه، عقد عدد من قيادات التنظيم الدولى للإخوان اجتماعاً منذ يومين فى الأردن، لبحث الموقف من الانتخابات الرئاسية، واعتبر «التنظيم» أن انتخابات الرئاسة المصرية باتت «عبثية»، بعد إعلان الفريق أحمد شفيق، والفريق سامى عنان رئيس الأركان السابق، والدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح، وخالد على، عدم خوضهم للانتخابات. وقال الدكتور عبدالموجود الدرديرى، القيادى بالتنظيم الدولى للإخوان، فى كلمة مسجلة له على صفحته: «قلنا للمسئولين الأوروبيين إن 30 يونيو ضد قيم أوروبا والعالم، وتؤسس لمشروع ديكتاتورى فرعونى فى المنطقة».
وقال على حرب، المتحدث باسم ما يسمى «حركات المقاومة الثورية»: «سننزل الجمعة وستتجه حركة إعدام إلى أقسام الشرطة وحركة مولوتوف إلى البلطجية وحركة مجهولين إلى منازل الضباط، وسنتحرك عقب صلاة الجمعة وفى الليل، وسنجعل الجمعة المقبل جحيماً على وزارة الداخلية وفى الشوارع والأقسام ومعسكرات وعنابر المجندين ومحطات بنزين (وطنية) التابعة للجيش، وسندافع عن أنفسنا وسنرد الضربة ضربتين، ونستعد لليلة لن تنساها مصر التى ستنهار فيها الشرطة». واعترفت صفحات «التنظيم الإرهابى» بجرائم أمس الأول وشملت حرق المتظاهرين محول كهرباء فى المحلة الكبرى، وإشعال النار فى سيارة مدير قوات أمن شمال سيناء وسيارة شرطة بوسط القاهرة و3 سيارات فى الهرم وسيارتين فى المنيا والاعتداء على 3 سيارات للشرطة فى الشرقية، وقطع السكة الحديدية فى البدرشين، وقطع الطريق بين محافظتى الإسكندرية ومرسى مطروح، وإصابة أمين شرطة بجرح نافذ فى البطن فى بنى سويف، ورقيب شرطة فى أبوحماد برصاصة فى الكتف، والقبض على ضابط شرطة فى ترسا بالهرم، وإلقاء مولوتوف على أحد المحلات الداعمة للجيش فى الشرقية، وإضرام النيران فى نقطة مرور قرية أبوعلى على طريق المحلة. وطالب «تحالف الإخوان» أنصاره بتوسيع دوائر الغضب وتدعيم المطالب الاجتماعية والاقتصادية الحياتية للعمال والموظفين والفقراء والمهمشين، مع الحفاظ على الحراك المكثف فى الميادين والجامعات. من جانبه، عقد عدد من قيادات التنظيم الدولى للإخوان اجتماعاً منذ يومين فى الأردن، لبحث الموقف من الانتخابات الرئاسية، واعتبر «التنظيم» أن انتخابات الرئاسة المصرية باتت «عبثية»، بعد إعلان الفريق أحمد شفيق، والفريق سامى عنان رئيس الأركان السابق، والدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح، وخالد على، عدم خوضهم للانتخابات. وقال الدكتور عبدالموجود الدرديرى، القيادى بالتنظيم الدولى للإخوان، فى كلمة مسجلة له على صفحته: «قلنا للمسئولين الأوروبيين إن 30 يونيو ضد قيم أوروبا والعالم، وتؤسس لمشروع ديكتاتورى فرعونى فى المنطقة».
تعليقات
إرسال تعليق